رئيس الدلتا للسكر : تطبيق الزراعة التعاقدية والتقاوي بالمجان وحوافز للفلاح
ابو اليزيد : مشروع مستقبل مصر نواة للدلتا الجديدة .. ويؤكد الصوب الزراعية ضاعفت الصادرات الزراعية
أحمد أبو اليزيد : زيادة مساحات بنجر السكر من 100 ألف فدان لـ 640 ألف
أحمد أبو اليزيد : شعرنا خلال الـــــــ 5 سنوات الماضية بإهتمام القيادة السياسية لتطوير منظومة السلع الإستراتيجية
أحمد أبو اليزيد : أصبحنا اليوم بعد التطوير قادرين على إستيعاب 21 ألف طن يومياً وبالتالي زادت الكفاءة الإنتاجية لـــ 3 ألاف طن يومياً
أحمد أبو اليزيد : يوجد في مصر 4 مصانع لإنتاج السكر ” الدلتا والدقهلية والنوبارية والفيوم ” وجميعها تابعة لوزارة التموين
أحمد أبو اليزيد : مجلس المحاصيل السكرية بوزارة الزراعة يساهم بنص تكلفة رش الآفات بالمبيدات للمحصول
أحمد أبو اليزيد : استحدثنا حافز يسمى بحافز النظافة كمكافأة لمن يسلمنا محصول به أقل من 3% شوائب مع التأكيد على الحفاظ على نسبة السكر في الناتج
أحمد أبو اليزيد : لدينا منطقة صناعية متكاملة تقدر بنتيتها التحتية بحوالي 10 مليار جنيه
أحمد أبو اليزيد : نتعاقد سنوياً مع 70 ألف مزارع ونستقبل منهم ما يوازي 2.3 مليون طن من محصول بنجر السكر
أحمد أبو اليزيد : تعاون 5 وزارات معاً لنجاح هذا الملف وبمتابعة جادة من القيادة الرئاسية أدى لتحقيق إكتفاء ذاتي من السكر
أحمد أبو اليزيد : شركة السكر تنتج 900 ألف طن سنوياً
أحمد أبو اليزيد : تسجل الآن جميع الشركات التى تنتج السكر من البنجر حوالي 1.7 مليون طن
أحمد أبو اليزيد : نسبة السكر المنتج محلياً من بنجر السكر توازي 65% من إجمالي السكر المنتج في مصر
أحمد أبو اليزيد : إجمالي استهلاكنا من السكر سنوياً 3.2 مليون طن
أحمد أبو اليزيد : وجه الرئيس السيسي بتطوير منظومة إنتاج السكر لما لهذا المنتج من أهمية عالية
أحمد أبو اليزيد : قصب السكر ليس له بديل فهو مثل الحضارة التى لا تتبدل
أحمد أبو اليزيد : لزراعة قصب السكر حياة ومناخ وعادات خاصة
أحمد أبو اليزيد : هناك تجارب يتم إجراءها في سانت كاترين لإنتاج تقاوي البنجر لتميز هذه المدينة بناخ مناسب للزراعة
أحمد أبو اليزيد : نرى طفرات ونقلات الآن ملحوظة وناجحة بسبب التنظيم الجيد ووجود بنية تحتية سليمة للإستثمار
أحمد أبو اليزيد : قانون الزراعة التعاقدية سيكون فاتحة لعدم وجود وسطاء تأخذ من هامش ربح المزارع
أحمد أبو اليزيد : يتم الإشراف على الزراعة التعاقدية بالإرشاد التشاركي
أحمد أبو اليزيد : الإرشاد التشاركي يساهم في نجاح المزارع وبالتالي محصول جيد وتسويق ناجح أيضاً
أحمد أبو اليزيد : أصبح للمخلفات الآن أهمية وقيمة لأن يعاد إستخدامها والإستفادة بها في شيء آخر
كتب
قال الدكتور أحمد أبو اليزيد رئيس مجلس إدارة شركة الدلتا للسكر التابعة لوزارة التموين، أنه من خلال تطوير منظومة صناعة السكر تم الوصول للاكتفاء الذاتى بنسبة 90% من الاستهلاك ، مؤكدا على تطبيق الزراعة التعاقدية والتقاوي بالمجانا وحوافز للفلاح للتوسع فى المساحات المنزرعة بنجر وزيادة الانتاج .
وأضاف رئيس الدلتا للسكر ، خلال برنامج “الثمرة ” على قناة مصر الزراعية تقديم الاعلامى عز النوبى ورئيس التحرير الكاتب الصحفى مدحت محيى الدين ، أن مشروع مستقبل مصر نواة للدلتا الجديدة كما أن الصوب الزراعية ضاعفت الصادرات الزراعية لجميع دول العالم ، متابعا أن شركة الدلتا للسكر هي أول شركة على مستوى الشرق الأوسط لتصنيع السكر من بنجر السكر ، حيث بدأت الفكرة بعد حدوث مشكلة بسبب قلة وجود السكر فأمر الرئيس السادات بإرسال بعثة لفرنسا للتابع عمل تجارب إستخلاص السكر من البنجر
وتابع أنه تم إنشاء أول مصنع لإنتاج السكر من بنجر السكر في مركز الحامول بكفر الشيخ ، و بعد نجاح هذا المحصول تم إنشاء مصنع آخر عام 1978 في عهد الرئيس السادات وتم إفتتاحه عام 1980 ، تطورت مساحات صناعة بنجر السكر من 100 ألف فدان إلى 250 ألف ثم إلى مايقرب من 640 ألف فدان ،و شعرنا خلال الـــــــ 5 سنوات الماضية بإهتمام القيادة السياسية لتطوير منظومة السلع الإستراتيجية نظراً لأهميتها
وقال رئيس الدلتا للسكر أن السعة الإستيعابية اليومية لمصنع الدلتا للسكر كانت مايقرب من 14 ألف طن من محصول بنجر السكر، مع زيادة المساحة المزروعة زادت السعة الإستيعابية للمصنع وتم تطويره لمواكبة هذه الزيادة ، وأصبحنا اليوم بعد التطوير قادرين على إستيعاب 21 ألف طن يومياً وبالتالي زادت الكفاءة الإنتاجية لـــ 3 ألاف طن يومياً
وأضاف أحمد أبو اليزيد ،أنه يوجد في مصر 4 مصانع لإنتاج السكر ” الدلتا والدقهلية والنوبارية والفيوم ” وجميعها تابعة لوزارة التموين ، وهناك شركات خاصة أيضاً لإنتاج السكر ، حيث يتم العمل بنظام الزراعة التعاقدية فنعطي التقاوي شبه مجانية للمزارع بدعم يصل لـــ 85% من ثمنها: هدفنا الأول زراعة ناجحة ذات جودة للبنجر لأنه ينعكس على كفاءة إستخلاص السكر منه
ويساهم مجلس المحاصيل السكرية بنص تكلفة رش الآفات بالمبيدات للمحصول ، واستحدثنا حافز يسمى بحافز النظافة كمكافأة لمن يسلمنا محصول به أقل من 3% شوائب مع التأكيد على الحفاظ على نسبة السكر في الناتج ، و لدينا منطقة صناعية متكاملة تقدر بنتيتها التحتية بحوالي 10 مليار جنيه ، و:نتعاقد سنوياً مع 70 ألف مزارع ونستقبل منهم ما يوازي 2.3 مليون طن من محصول بنجر السكر .
واوضح أنه تنفيذ لتوجهات الرئيس ، وتناغم وتتعاون 5 وزارات معاً لنجاح هذا الملف وبمتابعة جادة من القيادة الرئاسية مما أدى لتحقيق إكتفاء ذاتي من السكر ، مشير الى أن شركة السكر تنتج 900 ألف طن سنوياً، تسجل الآن جميع الشركات التى تنتج السكر من البنجر حوالي 1.7 مليون طن ، نسبة السكر المنتج محلياً من بنجر السكر توازي 65% من إجمالي السكر المنتج في مصر
وأكد أحمد أبو اليزيد إجمالي استهلاكنا من السكر سنوياً 3.2 مليون طن ، كما وجه الرئيس السيسي بتطوير منظومة إنتاج السكر لما لهذا المنتج من أهمية عالية قصب السكر ليس له بديل فهو مثل الحضارة التى لا تتبدل، وزراعة قصب السكر حياة ومناخ وعادات خاصة ، هناك تجارب يتم إجراءها في سانت كاترين لإنتاج تقاوي البنجر لتميز هذه المدينة بناخ مناسب للزراعة ، نرى طفرات ونقلات الآن ملحوظة وناجحة بسبب التنظيم الجيد ووجود بنية تحتية سليمة للإستثمار
وقال أحمد أبو اليزيد : قانون الزراعة التعاقدية سيكون فاتحة لعدم وجود وسطاء تأخذ من هامش ربح المزارع ، ويتم الإشراف على الزراعة التعاقدية بالإرشاد التشاركي، الإرشاد التشاركي يساهم في نجاح المزارع وبالتالي محصول جيد وتسويق ناجح أيضاً ، وأصبح للمخلفات الآن أهمية وقيمة لأن يعاد إستخدامها والإستفادة بها في شيء آخر ، مشروع الدلتا الجديد المعظمة الزراعية مشروع يجذب عماله مدربة دون عشوائية لإنتاج محصول آمن ، منظومة الأمن والأمان هي سد فجوة الإحتياج بالإضافة لأمان المحصول ، إنتاجية فدان من الصوب تعادل 8 فدان
وتابع أحمد أبو اليزيد أن معظم التقاوي للخضر كنا نستوردها من الخارج بأرقام باهظة والآن يتم العمل ببرنامج وطني لإنتاج هذه التقاوي محلياً ، مشير الى أن مشروع مستقبل مصر مشروع واعد وهو نواة مشروع الدلتا الجديدة ، وتم عمل 50% من البنية التحتية للمشروع وزراعة ما يقرب من 210 ألف فدان بمحاصيل عديدة ومن بينها بنجر السكر ، سيكتمل مشروع مستقبل مصر عام 2024 ، جذب مشروع مستقبل مصر عماله تقترب من 2000 عامل ، : تستغل في المشروع إدارة مياه جيدة كآبار المياه والترع ومياه الأمطار أيضاً .