نظريتى العالمية الجديدة مترجمة للغات (العربية- الإنجليزية- الصينية).. بقلم دكتورة نادية حلمى
عندما تتحد الإستبداديات لإسقاط الديمقراطيات الظالمة
وعندما تتحدى الديمقراطيات الفاشلة أبناء الشعوب العربية والنامية… تتهاوى وتنهار ونضع النهاية لها
My new global theory translated into (Arabic- English- Chinese)
When despotisms unite to overthrow oppressive democracies
And when the failed democracies challenge the sons of the Arab and developing peoples… they collapse, and we put an end to them
我的新全球理论翻译成(阿-英-中)
当专制主义联合起来推翻压迫性的民主制度时
当失败的民主国家挑战阿拉伯人民和发展中国家人民的儿子时……他们崩溃了,我们结束了他们
أول مواجهة عملية حقيقية من الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية المعروفة فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف … فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية
بالصور… تحليلى الجديد كصفعة موجهة إستخباراتياً منى لإبطال مشروع المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل… وكشف كيفية تطبيقهم لها تحديداً ثم إسقاطها لهم بشكل تام
ورداً صارماً منى فى مواجهة الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية لعدم معاودة العبث بأوطاننا مرة أخرى أو اللعب مرة أخرى فى مواجهتى ومواجهة دولتى الصين وروسيا وبلدان المنطقة
إستكمالاً لسلسلة تحليلاتى الإستخباراتية السابقة وما تعرضت له من مضايقات وتهديدات حقيقية من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية، ولجوئى لدولتى الصين وروسيا وأصدقائهم حول العالم لإغاثتى منهم ومن شرورهم وأفعالهم فى مواجهتى وفى مواجهة أوطاننا.
وتبقى النكتة المبكية والحزينة فى الموضوع كله هى ذلك الإستعراض السخيف المهيب من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية عبر عدد من جروبات الواتس آب لكافة عملاؤهم لى، ثم إرسال رسائل تحدى مباشرة لى، بأن هؤلاء هم عملاؤنا المهمين فى قلب مصر والمنطقة، ويطالبوننى بأن أتقدم ببلاغ فى مواجهتهم.
وفى حقيقة الأمر، فإننى لجأت للصينيين لإثبات كافة ما تعرضت له من مضايقات ووقائع مثبتة وبالدليل، وتم التأكد من سلامة قوائم عملاء الموساد والمخابرات الأمريكية الحقيقيين فى قلب القاهرة وعدد من بلدان المنطقة ودول الخليج.
وبالطبع، كانت وجهة نظر وكالة المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلى بأنه لن يصدقنى أحد على الإطلاق عند إعلان أن واشنطن وتل أبيب قاموا بإهدائى قوائم عملاؤهم الحقيقيين فى قلب مصر والمنطقة، وسيتهمنى البعض بالعبث فيما أقول. ولكن ما سيزلزل الأمريكان والإسرائيليين الآن، هو تصديق الصينيين ومعهم الروس لتلك القوائم التى تحوى عملاء الموساد والأمريكان فى دول المنطقة، بل ويشكرونهم عليها.
وكما ذكرت تم وضعى فى جروبات على الواتس آب بها عدد من المتخصصين فى الشؤون الإسرائيلية، كانت مهمتهم فقط هى إستعراض فكرة الديانة الإبراهيمية الجديدة المزعومة لإسرائيل أمامى لدمج وتوحيد الأديان السماوية الثلاثة فى دين إبراهيمى واحد، كحل لإشكالية الصراع العربى الإسرائيلى من وجهة نظر الإسرائيليين والأمريكان. ثم إغلاق وحذف تلك الجروبات بعد إستعراض المطلوب منها أمامى.
وبعد حذف جروبات الواتس آب للترويج للديانة الإبراهيمية المزعومة أمامى، وبعد فهمى التام والدقيق سيادتكم من خلالها، بوجود تطبيق فعلى وحقيقى لما تحتويه وبوجود أرض حقيقية يتم التخطيط والتحضير لها ككيان حقيقى للإنسانية جمعاء وكمشترك واحد يجمع ويدمج كافة تلك الأديان والمذاهب والمعتقدات. كآخر ما تم إستعراضه أمامى من قبل عملاء الموساد والمخابرات الأمريكية قبل تطبيقهم أمامى لآلية الفهم والتطبيق كما سأذكر لسيادتكم حالاً.
فبعد حذف جروب الواتس آب للترويج للديانة الإبراهيمية الجديدة المزعومة لإسرائيل، جاءت لحظة التطبيق والفهم لكيفية تطبيقها على أرض الواقع، من خلال ورود رسالة على الواتس آب الخاص لى من قبل أحد الأشخاص المجهولين، ليبلغنى بوجود أرض ومملكة جديدة لضم الإنسانية جمعاء وكمشترك واحد يجمع بين جميع الأديان والمذاهب والمعتقدات، تسمى “مملكة أطلانتس الجديدة أو أتلانتس”. وطلب منى صورة شخصية لى لإرسال بطاقة جنسيتى الجديدة كمواطنة عالمية طبقاً لكل من يحمل جنسية تلك المملكة.
وقمت بالفعل بإرسال صورتى الشخصية له – مع عدم تصديقى التام لما حدث من قبل هذا الشخص المجهول بشأن وجود مملكة أو دولة جديدة تضم الإنسانية جمعاء بلا أى فروق- فوجئت فعلياً بإرسال شهادة جنسيتى الجديدة كمواطنة عالمية طبقاً لدستور مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، والتى ستكون عبارة عن جزيرة جديدة تم أو سيتم شراؤها من قبل عدد من المستثمرين ورجال الأعمال القطريين والأتراك ومعهم شركاء أجانب… وسيكون الهدف الوحيد من وراء إنشائها هو توحيد الشعوب والإنسانية جمعاء، ونبذ الفرقة والتطرف والخلاف الدينى والترويج لفكرة “المواطن العالمى الجديد”.
ومن خلال متابعتى لكتابات من كانوا معى على جروب الواتس آب قبل حذفه، فوجئت بهم يروجون كتابةً لفكرة المواطن العالمى الجديد، ويستلهمون فكرة مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة بشكل دقيق من غير الإشارة بالطبع لإسمها الدقيق. ففهمت قطعاً مضمون اللعبة الدقيقة بشكل تام.
وقبل أن أنسى، طلب منى هذا الشخص الذى تواصل معى لمنحى جنسية دولة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة مساعدتهم لفتح مكتب تمثيل دبلوماسى فى دولة الصين وحزبها الشيوعى الحاكم. فعرضت هذا الأمر على الصينيين وفقاً لقراءتى التامة للمشهد وملابساته الدقيقة وما تم قبلها الترويج له من مفهوم الديانة الإبراهيمية الجديدة المزعومة لإسرائيل لدمج وتوحيد الأديان الثلاثة سوياً وفق مشترك إبراهيمى واحد.
وبالطبع إهتم الصينيين إهتماماً بالغاً بالموضوع، ومن خلال تحليلاتى للصينيين ومساعدتهم لى، لوضع تصور حقيقى بماهية تلك المملكة الجديدة، والتى إتفقنا سوياً بأن إنشاؤها لأسباب إستخباراتية بحتة، فكان التصور الصينى المبدأى من وراء القصد والغرض لإنشاء مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، هو:
ربما كانت محاولة من النظام التركى لعمل أرض ودولة صغيرة لجماعة الإخوان المحظورة بعيداً عن الأراضى التركية، وبعيداً عن مطالبات الدول وعلى رأسها مصر والرئيس السيسى وأجهزة إستخباراتنا من الرئيس التركى “رجب طيب أردوغان” لتسليم هؤلاء الهاربين من جماعة الإخوان المحظورة على الأراضى التركية، كحل وسط من قبل جهاز الإستخبارات التركى أمام مصر والمنطقة
أو التصور الثانى الذى وضعه الصينيين بشأن الغرض من وراء إنشاء مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، هو ذلك الأمر الخطير الذى ربما لم يفطن له أحد من قبل، هو “كحل إسرائيلى لإشكالية الصراع العربى الإسرائيلى ومشكلة اللاجئين الفلسطينيين”… من خلال بناء وطن بديل للاجئين الفلسطينيين وشحنهم إليه فى مملكة أتلانتس الجديدة، كحل بارع وخفى وغير منظور فى القريب العاجل لتسوية القضية الفلسطينية وإنهاؤها وحل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين بشكل تام من وجهة نظر إسرائيلية وأمريكية بحتة
ثم بقى التصور الثالث لى كمحللة إستخباراتية وللصينيين والروس كذلك، بأن مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة… هى هى نفسها التطبيق العملى والحقيقى لفكرة “المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية الجديدة المزعومة لإسرائيل لدمج وتوحيد الأديان الثلاثة فى دين إبراهيمى واحد”… وهو نفس الإتجاه الحرفى والدقيق الذى بات يروج له عملاء الموساد فى قلب القاهرة والمنطقة
وبناءً على تلك التصورات الثلاث، رفضت الصين إفتتاح مقر تمثيل دبلوماسى لمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة فى قلب بكين، منعاً لأى إستغلال مستقبلى لمقر تلك المملكة الوهمية على أراضيها.
وأنا هنا، وجدت أنه من واجبى الدينى والوطنى والإنسانى والأكاديمى والأخلاقى، التنويه لخطورة إنشاء ممالك أو أى كيانات جديدة، لمنع إستخدامها أو بالأدق إستغلالها أمريكياً وإسرائيلياً وغربياً للتلاعب بالقضية الفلسطينية وبالأديان فى مواجهة المسلمين والعرب جميعاً. وستظل قضية جديدة أخرى تشغل بال العرب والمسلمين سنين طويلة وعدة بدلاً من إيجاد تسوية حقيقية وسياسية عادلة للقضية الفلسطينية.
وتبقى علامة الإستفهام الكبرى لى، هى وجود رجال أعمال قطريين وأتراك للمشاركة فى إنشاء تلك المملكة الوهمية لأطلانتس، والترويج لفكرة المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية العالمية الموحدة من خلالها. وهذا يبرز العلاقة الجديدة بين جماعة الإخوان المحظورة وجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية بعد نجاح ثورة ٣٠ يونيو فى مصر.
ولقد وجدت فعلياً على الموقع الرسمى لمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة صورة حقيقية لمواطن قطرى أسهم فعلياً فى إنشاء مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، ومعه كذلك مواطنين أتراك رجال أعمال مشاركين معه. مما يعزز وجهة نظرى التحليلية مع الجانب الصينى بوجود مخطط إستخباراتى حقيقى ما مع الجانب الأمريكى والإسرائيلى بمساعدة جماعة الإخوان المحظورة لإنشاء مملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة.
ولفهم حقيقى وتام لمفهوم المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية الوهمية العالمية التى يروج لها جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية عن طريق عملاؤهم فى قلب القاهرة والمنطقة، وجدت ذلك فعلياً وتكتيكياً وحقيقياً على الموقع الرسمى الخاص لمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، والتى إختصرت لسيادتكم من خلال موقعهم الرسمى الخاص بهم لأهم النقاط للغرض من قيامها وإنشاؤها على النحو التالى الدقيق، لفهم كيفية تطبيقهم لمفهوم المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية الوهمية العالمية الجديدة لدمج وتوحيد الأديان الثلاثة فى دين إبراهيمى واحد. وذلك على النحو الآتى:
:من المبادئ المعلنة لإنشاء مملكة أتلانتس أو أطلانتس
نبذ العنف والطائفية والتعصب العرقى أو الإثنى أو القومى بل وإيجاد رابط إنسانى يجمع بين جميع بنى البشر من خلال الحقيقة الوحيدة الواضحة وهى أننا جميعا أخوة وبنوا آدم وفى وحدتنا وتشاركنا نجسد المعنى الحقيقى للإنسانية بدلاً من التحارب فيما بيننا وقتل بعضنا البعض
علماً بأننا لا نطرح أنفسنا كسياسيون ولا نتدخل فى الشؤون الداخلية للدول ولا نطالب بالتدخل فى الشؤون الداخلية للدول، فنحن دعاة تنمية وسلام عالمى
وحين نظرنا فى مملكة أتلانتس أو أطلانتس نظرة فاحصة وشمولية إلى دول العالم وإلى النظام العالمى السائد على الأرض وبحثنا فى ما أفرزه هذا النظام وهذه السلوكيات من معضلات فى المجالات الإقتصادية والإجتماعية والبيئية وما خلقه من نزاع هدد السلم العالمى بالحروب الدائمة والمستحدثة والمجاعة والتشرد واللجوء والنزوح الناجم عن هذه المسلكيات والسياسات العقيمة التى أورثت هذا الجيل والأجيال القادمة مجموعة كبيرة من الأزمات نذكر منها: أزمة التمييز العنصرى بين الأعراق والإثنيات والقوميات وأزمة الإحتكار والعديد من الأزمات التى لا يتسع لنا المقام هنا لذكرها
ومن خلال قراءة هذه المعطيات وتحليلها وجدنا أنه لابد من تدخل أحد وإيجاد حلول لهذه الأزمات وحيث أن هذه المسؤولية تقع على عاتق جميع المثقفين فى العالم وجميع أحرار العالم فوجب علينا أن نكون مبادرين لكى نأخذ بيد جميع المثقفين والأحرار المدركين لخطورة هذه الأزمات بحيث نشكل جسماً قائداً يأخذ بيد جميع الشعوب نحو تغيير جذرى فى السلوك والمنهج والتفكير
ومن هنا ولدت فكرة إنشاء هذا الجسم أو الكيان الذى سيمكننا من تطبيق هذه الأفكار، وبالتالى تعميمها على شكل نموذج ناجح تقوم باقى الدول والشعوب بتبنيه مما سيساهم فى تعميمه وشموليته. لعل هذا يكون أول لبنة فى صرح نظام عالمى مبنى على التشاركية والتضامن وتبادل الخبرات والثروات بشكل يخدم جميع شعوب الأرض دون نزاع أو حروب الأمر الذى سيؤدى إلى وحدة مواقفنا
وفى نهاية المطاف فنحن نستقطب جميع المثقفين وجميع الأحرار فى العالم الذين يؤمنون بقدرتهم على تغيير الواقع للأفضل خدمة لأبناء بلادهم وخدمة للأجيال القادمة التى من مسؤوليتنا تجاههم أن نوفر لهم إرثاً حضارياً ينسجم مع تطلعاتهم وحياة كريمة بعيداً عن العبودية والعنصرية والجهل والتعصب الأعمى
ونحن دعاة تنمية وسلام عالمى وتشاركية فى الخبرات والموارد والأفكار لتعزيز نهوض الدول من خلال التبادلية وتلاقح الثقافات لجسر الهوة أمام المجتمعات لكى تتقارب فيما بينها بشكل أفضل وأعمق وأكثر شمولية وإنتاجية وأقرب لإنسانيتنا التى تفتقر لمثل هذا الفكر الجامع الذى يحقن الدماء ويخلق بيئة من السلم والأمن تمكن من قيام تنمية مستدامة تنعش جميع المجتمعات
إن القائمين على فكرة مملكة أتلانتس والمؤسسين عليها عقدوا العزم ومصممين على إقامة هذه المملكة وتطبيق أفكارها مهما طال الزمن أو قصر
وبهذا الطرح… فنحن لا نجبر أحد على الإيمان بشىء وكل إمرئ حر بأفكاره ومعتقداته
وهذه نبذة مختصرة عن مملكة أطلانتس الجديدة والقائمين عليها وما يحملونه من فكر ويسعون لتطبيقه
ومن خلال هذا الطرح والإستعراض السابق سيادتكم لفحوى ما تدعو وتروج له تلك المبادئ الأساسية المعلنة رسمياً لمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة… سنفهم فوراً أنها باتت التطبيق العملى والحقيقى والمثالى لفكرة المواطن العالمى والديانة الإبراهيمية الوهمية العالمية الجديدة لدمج وتوحيد الأديان الثلاثة فى دين إبراهيمى مشترك واحد.
بل ويبقى الأخطر عندى وعندكم وعند الجانب الصينى كذلك رسمياً هو خطورة إنشاء مملكة جديدة والحصول على موافقة من الأمم المتحدة من خلالها والمجتمع الدولى، على غرار سفارة دولة فرسان مالطا الوهمية فى قلب القاهرة وعدد من الدول العربية والإسلامية كما تحدثت عنها بإستفاضة من قبل. والتى إتضح لى إستخباراتياً وللجميع وبعد مضى تلك المدة الطويلة من إفتتاحها فى قلب القاهرة وعدد من العواصم العربية والإسلامية منذ بداية الثمانينيات، وبعد إنتصار أكتوبر مباشرةً، بأن إفتتاحها لم يكن أبداً عبثياً وبوجود رابط مشترك وحقيقى بين “مفهوم عودة فرسان مالطا والديانة الإبراهيمية الوهمية الجديدة”… وذلك كما يروج له عدد من الأكاديميين الموجهين إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً وغربياً فى مواجهتنا جميعاً.
وأنا هنا أرفق لسيادتكم شهادة التجنيس الخاصة بمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة وشهادة جنسيتى المهداة لى كمواطنة عالمية طبقاً للدستور الخاص لمملكة أتلانتس أو أطلانتس الجديدة، وبطاقة الهوية العالمية لمملكة أتلانتس لمواطن قطرى أسهم فى تمويلها وإنشاؤها، طبقاً للموقع الرسمى الخاص لها.
وبناءً عليه، أهيب بكافة أجهزة إستخباراتنا بحث الموضوع كاملاً، خاصةً من قبل مؤسسة الأزهر الشريف وفضيلة الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب، ومن قبل أشقائنا وأخوتنا الفلسطينيين… منعاً منا جميعاً لأى إستغلال مستقبلى صهيونى وأمريكى وغربى لتلك المملكة الوهمية الجديدة للتلاعب بقضية اللاجئين الفلسطينيين وشحنهم إليها، والقضاء على أى حقوق لشعب فلسطين الحبيبة وشعوب المنطقة. والله الموفق من وراء القصد
My new theory
Doctor nadia helmy
When despotisms unite to overthrow oppressive democracies
And when the failed democracies challenge the sons of the Arab and developing peoples… they collapse and collapse, and we put an end to them
The first real practical confrontation from Dr.Nadia Helmy – the well-known Egyptian expert in Chinese Political Affairs – Associate Professor of Political Science, Beni Suef University… In the face of the Israeli Mossad and the American Intelligence Agency “CIA”
In pictures… my new analysis as a slap directed at intelligence from me to nullify the global citizen project and the alleged imaginary Abrahamic religion of Israel… and reveal how they applied it specifically and then dropped it completely for them
And a firm response from me in the face of the Israeli Mossad and the American intelligence, so as not to tamper with our homelands again or to play again in my confrontation and the countries of China and Russia and the countries of the region
In continuation of the series of my previous intelligence analyzes and the real harassment and threats that I was subjected to by the Israeli Mossad and the American Central Intelligence Agency, and I resorted to the countries of China and Russia and their friends around the world for my relief from them and their evils and their actions in confronting me and in confronting our homelands.
The weeping and sad joke in the whole matter is that ridiculous and majestic show by the Israeli Mossad and the CIA through a number of WhatsApp groups for all their clients to me, then sending direct challenge messages to me, that these are our important clients in the heart of Egypt and the region, and they demand that I come forward report to them.
In fact, I resorted to the Chinese to prove all the harassment and facts that I was subjected to and with evidence, and it was confirmed that the lists of real Mossad and American intelligence agents in the heart of Cairo and a number of countries in the region and the Gulf countries are safe.
Of course, the point of view of the CIA and the Israeli Mossad was that no one would ever believe me when I declared that Washington and Tel Aviv had given me lists of their real agents in the heart of Egypt and the region, and some would accuse me of tampering with what I say. But what will shake the Americans and the Israelis now is the belief of the Chinese, along with the Russians, of those lists that contain Mossad agents and the Americans in the countries of the region, and they even thank them for it.
As I mentioned, I was placed in groups on WhatsApp with a number of specialists in Israeli affairs. Their task was only to present to me the idea of the alleged new Abrahamic religion of Israel to merge and unify the three monotheistic religions into one Abrahamic religion, as a solution to the problem of the Arab-Israeli conflict from the point of view of the Israelis and Americans. Then close and delete those groups after reviewing what is required of them in front of me.
And after deleting the WhatsApp groups to promote the alleged Abrahamic religion in front of me, and after my full and accurate understanding of it, Your Excellency, through it, with the existence of an actual and real application of what it contains and with the existence of a real land that is planned and prepared for as a true entity for all of humanity and as a single subscriber that collects and integrates all those religions, sects and beliefs. As the last thing that was presented to me by agents of the Mossad and the American intelligence services before their application to me of the mechanism of understanding and application, as I will mention to you immediately.
After deleting the WhatsApp group to promote the alleged new Abrahamic religion to Israel, the moment of application and understanding of how to apply it on the ground came, through the receipt of a message on my WhatsApp by an unknown person, informing me of the existence of a new land and kingdom to include all of humanity and as one subscriber that combines all Religions, sects and beliefs, called “The New Kingdom of Atlantis or Atlantis”. He asked me for a personal photo of me to send my new nationality card as a global citizen according to everyone who holds the nationality of that kingdom.
And I actually sent my personal picture to him – with my complete disbelief of what happened by this unknown person regarding the existence of a new kingdom or country that includes all humanity without any differences – I was actually surprised by sending my new nationality certificate as a global citizen according to the constitution of the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis, which will be the phrase About a new island that has been or will be bought by a number of Qatari and Turkish investors and businessmen, along with foreign partners… The only goal behind its establishment will be to unite all peoples and humanity, reject division, extremism and religious strife, and promote the idea of a “new global citizen”.
And through my follow-up to the writings of those who were with me on the WhatsApp group before it was deleted, I was surprised by them promoting in writing the idea of a new global citizen, and being inspired by the idea of the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis accurately without referring, of course, to its exact name. I definitely understood the exact content of the game completely.
Before I forget, this person who contacted me asked me to grant me the citizenship of the country of Atlantis or the new Atlantis, to help them open a diplomatic representation office in the state of China and its ruling Communist Party. So I presented this matter to the Chinese according to my full reading of the scene and its exact circumstances and what was promoted before it from the concept of the alleged new Abrahamic religion of Israel to merge and unify the three religions together according to one common Abrahamic religion.
Of course, the Chinese took great interest in the subject, and through my analyzes of the Chinese and their assistance to me, to develop a true perception of what that new kingdom would be, which we both agreed was established for purely intelligence reasons. The principle Chinese perception behind the intent and purpose of establishing the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis was:
1) Perhaps it was an attempt by the Turkish regime to make a land and a small state for the banned Brotherhood away from Turkish soil, and away from the demands of countries, led by Egypt, President El-Sisi, and our intelligence services from Turkish President “Ragab Tayyip Erdogan” to hand over those fugitives from the banned Brotherhood on Turkish soil, as a compromise by the Turkish intelligence service in front of Egypt and the region
2) Or the second perception developed by the Chinese regarding the purpose behind the establishment of the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis, is that dangerous matter that no one may have noticed before, is “as an Israeli solution to the problem of the Arab-Israeli conflict and the problem of Palestinian refugees” … through building an alternative homeland Palestinian refugees and shipping them to him in the new Kingdom of Atlantis, as an ingenious, hidden and invisible solution in the near future to settle the Palestinian issue, end it and completely solve the Palestinian refugee problem from a purely Israeli and American point of view.
3) Then the third perception remained for me as an intelligence analyst and for the Chinese and Russians as well, that the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis… is the same as the practical and real application of the idea of “the global citizen and the alleged new Abrahamic religion of Israel to merge and unify the three religions into one Abrahamic religion”… which is the same trend The craftsmanship and the flour that Mossad agents are promoting in the heart of Cairo and the region
Based on these three scenarios, China refused to open a diplomatic representation headquarters for the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis in the heart of Beijing, to prevent any future exploitation of the headquarters of that imaginary kingdom on its lands.
While I am here, I found it my religious, national, human, academic and moral duty to point out the danger of establishing kingdoms or any new entities, to prevent their use or more precisely their exploitation by the Americans, Israelis and Westerners to manipulate the Palestinian cause and religions in the face of all Muslims and Arabs. Another new issue will continue to occupy the minds of Arabs and Muslims for many years instead of finding a real and just political settlement for the Palestinian cause.
And the big question mark for me remains, is the presence of Qatari and Turkish businessmen to participate in the establishment of that imaginary kingdom of Atlantis, and to promote the idea of the global citizen and the unified global Abrahamic religion through it. This highlights the new relationship between the banned Brotherhood, the Israeli Mossad and American intelligence after the success of the June 30 revolution in Egypt.
And I actually found on the official website of the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis a real picture of a Qatari citizen who actually contributed to the establishment of the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis, along with Turkish citizens and businessmen participating with him. What reinforces my analytical point of view with the Chinese side is the existence of some real intelligence scheme with the American and Israeli side with the help of the banned Brotherhood to establish the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis.
And for a true and complete understanding of the concept of the global citizen and the global imaginary Abrahamic religion promoted by the Israeli Mossad and the American Central Intelligence Agency through their agents in the heart of Cairo and the region, I found this actually, tactically and truly on the official website of the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis, which was abbreviated to you through their own official website They need to focus on the most important points for the purpose of establishing and establishing them in the following exact manner, to understand how they apply the concept of the global citizen and the new global imaginary Abrahamic religion to merge and unify the three religions into one Abrahamic religion.
– This is the stated announced principles for the creation of the Kingdom of Atlantis, or Atlantis, as follows:
A) Rejecting violence, sectarianism, and racial, ethnic, or national intolerance, and even creating a human link that unites all human beings through the only clear truth, which is that we are all brothers and sons of Adam, and in our unity and sharing we embody the true meaning of humanity instead of fighting among ourselves and killing each other
B) Note that we do not present ourselves as politicians, and we do not interfere in the internal affairs of states, nor by interfering in our internal affairs. We are advocates of development and world peace
C) And when we looked at the Kingdom of Atlantis or Atlantis, a closer and comprehensive look at the countries of the world and the world order prevailing on earth, and we looked at the dilemmas that this system and these behaviors produced in the economic, social and environmental fields, and what it created of conflict that threatened world peace with permanent and new wars, famine, homelessness, asylum and displacement resulting from These sterile behaviors and policies that bequeathed to this generation and future generations a wide range of crises, including: the crisis of racial discrimination between races, ethnicities and nationalities, the crisis of monopoly and many other crises that we do not have the space here to mention
D) By reading and analyzing these data, we found that someone must intervene and find solutions to these crises, and since this responsibility rests with all intellectuals in the world and all free people in the world, we must be proactive in order to take the hand of all intellectuals and free people who are aware of the seriousness of these crises so that we form a leading body that takes In the hands of all peoples towards a radical change in behavior, approach and thinking
E) Hence, the idea of establishing this body or entity was born that will enable us to apply these ideas, and thus circulate them in the form of a successful model that other countries and peoples will adopt, which will contribute to its generalization and inclusiveness. Perhaps this will be the first brick in the edifice of a world order based on partnership, solidarity, and the exchange of experiences and wealth in a way that serves all the peoples of the earth without conflict or wars, which will lead to the unity of our positions
F) In the end, we attract all the intellectuals and all the free people in the world who believe in their ability to change reality for the better in order to serve the people of their country and serve the future generations. It is our responsibility towards them to provide them with a civilized legacy that is in line with their aspirations and a decent life away from slavery, racism, ignorance and blind fanaticism
G) We are advocating of development and global peace and sharing experiences, resources and ideas to promote the rise of states through mutuality and cross-fertilization of cultures to bridge the gap in front of societies so that they can converge among themselves in a better, deeper, more comprehensive and productive manner and closer to our humanity, which lacks such an inclusive thought that spares blood and creates an environment of peace and security that enables establishing sustainable development that revitalizes all societies
H) Those in charge of the idea of the Kingdom of Atlantis and the founders of it were determined and determined to establish this kingdom and implement its ideas, no matter how long or short the time was
I) With this proposition… we do not force anyone to believe in anything, and every person is free with his thoughts and beliefs
J) This is a brief summary of the new Kingdom of Atlantis and those in charge of it, and the ideas they carry and seek to implement
And through this presentation and previous review, Your Excellency, of the content of what those officially declared basic principles of the Kingdom of Atlantis or the New Atlantis call for and promote… We will immediately understand that it has become the practical, true and ideal application of the idea of the global citizen and the new global imaginary Abrahamic religion to merge and unify the three religions into one common Abrahamic religion . Indeed, the most dangerous thing remains for me, for you, and for the Chinese side as well, formally, is the danger of establishing a new kingdom and obtaining approval from the United Nations through it and the international community, similar to the imaginary embassy of the Knights of Malta in the heart of Cairo and a number of Arab and Islamic countries, as I spoke about at length before. It became clear to me, through intelligence and to everyone, and after that long period of its opening in the heart of Cairo and a number of Arab and Islamic capitals since the beginning of the eighties, and immediately after the victory of October, that its opening was never absurd and with the existence of a common and real link between “the concept of the return of the Knights of Malta and the new imaginary Abrahamic religion.” … This is as promoted by a number of academics directed by American, Israeli and Western intelligence in confronting us all.
Here I am attaching to you, Your Excellency, the certificate of naturalization for the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis and the certificate of my nationality that was given to me as a global citizen according to the special constitution of the Kingdom of Atlantis or the new Atlantis, and the global identity card of the Kingdom of Atlantis for a Qatari citizen who contributed to its financing and establishment, according to its official website.
Accordingly, I call upon all our intelligence services to fully examine the issue, especially by the Al-Azhar Institution and the Grand Imam Sheikh “ Ahmed Al-Tayyib”, and by our Palestinian brothers and sisters… in order to prevent all of us from any future Zionist, American, and Western exploitation of that new imaginary kingdom to manipulate the Palestinian refugee issue and charge them. To it, and the elimination of any rights of the beloved people of Palestine and the peoples of the region. God is the conciliator behind the intent
我的新理论
当专制主义联合起来推翻压迫性的民主制度时
当失败的民主国家挑战阿拉伯人民和发展中国家人民的儿子时……他们崩溃了,崩溃了,我们结束了他们
埃及著名中国政治问题专家、贝尼苏夫大学政治学副教授赫尔米博士的首次实战……面对以色列摩萨德和美国情报机构“CIA”
在图片中……我的新分析是对我的情报的一记耳光,以取消全球公民项目和所谓的以色列虚构的亚伯拉罕宗教……并揭示他们如何具体应用它然后为他们完全放弃它
以及我面对以色列摩萨德和美国情报的坚定回应,以免再次篡改我们的家园,或再次玩弄我与中俄和地区国家的对抗
延续我之前的一系列情报分析和我受到以色列摩萨德和美国中央情报局的真实骚扰和威胁,我求助于中国和俄罗斯国家及其在世界各地的朋友 从他们和他们的邪恶以及他们面对我和面对我们的家园时的行为中解脱出来。
整个事件中令人哭泣和悲伤的笑话是以色列摩萨德和中央情报局通过一些 WhatsApp 群组向我展示他们所有客户的荒谬而雄伟的表演,然后向我发送直接挑战信息,这些是我们的重要客户 埃及和该地区的心脏,他们要求我上前向他们报告。
事实上,我求助于中国人,用证据证明我受到的所有骚扰和事实,并证实了真正的摩萨德和美国情报人员在开罗市中心和一些国家的名单。 地区和海湾国家是安全的。
当然,中央情报局和以色列摩萨德的观点是,当我宣布华盛顿和特拉维夫已经向我提供了他们在埃及和该地区的心脏地带的真正特工名单时,没有人会相信我,有些人会 指责我篡改我所说的话。 但现在动摇美国人和以色列人的是中国人和俄罗斯人对那些包含该地区国家的摩萨德特工和美国人的名单的信念,他们甚至为此感谢他们。
正如我所提到的,我被安排在 WhatsApp 上与一些以色列事务专家组成小组。 他们的任务只是向我介绍所谓的以色列新亚伯拉罕宗教的想法,将三种一神论宗教合并并统一为一个亚伯拉罕宗教,从 以色列人和美国人。 然后在查看我面前的要求后关闭并删除这些组。
在删除了 WhatsApp 群组以宣传我面前所谓的亚伯拉罕宗教之后,在我对其进行了全面而准确的理解之后,阁下通过它,实际和真实地应用了它所包含的内容以及存在 一个真正的土地,它被规划和准备为全人类的真正实体,并作为收集和整合所有这些宗教、教派和信仰的单一订户。 作为摩萨德特工和美国情报部门在向我申请理解和应用机制之前向我介绍的最后一件事,我将立即向您提及。
在删除 WhatsApp 组以向以色列宣传所谓的新亚伯拉罕宗教后,应用和了解如何在实地应用它的时刻到来了,通过一个不知名的人在我的 WhatsApp 上收到一条消息,通知我存在 一个新的土地和王国,包括全人类,并作为一个结合了所有宗教、教派和信仰的订户,称为“亚特兰蒂斯新王国或亚特兰蒂斯”。 他要求我提供一张我的个人照片,以便根据拥有该王国国籍的每个人作为全球公民发送我的新国籍卡。
我实际上把我的个人照片发给他了——我完全不相信这个不知名的人所发生的关于一个新的王国或国家的存在,这个王国或国家包括所有人类而没有任何差异——我实际上很惊讶将我的新国籍证书作为 根据亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯宪法的全球公民,这将是关于一个已经或将被一些卡塔尔和土耳其投资者和商人以及外国合作伙伴购买的新岛屿的短语……唯一的 其成立背后的目标将是团结所有人民和人类,拒绝分裂、极端主义和宗教冲突,并促进“新全球公民”的理念。
在 WhatsApp 群组被删除之前,我跟进了那些和我在一起的人的文章,令我惊讶的是,他们在写作中提倡新的全球公民的理念,并受到王国理念的启发。 准确地说是亚特兰蒂斯或新亚特兰蒂斯,当然没有提到它的确切名称。 我绝对完全理解游戏的确切内容。
在我忘记之前,这个联系我的人让我授予我亚特兰蒂斯国家或新亚特兰蒂斯国家的公民身份,以帮助他们在中国及其执政的共产党开设外交代表处。 所以我根据我对现场的充分阅读和它的确切情况,以及它之前从所谓的以色列新亚伯拉罕宗教的概念中提出的,根据一个共同的亚伯拉罕宗教融合和统一三个宗教的概念,向中国人提出了这个问题。 宗教。
当然,中国人对这个问题很感兴趣,通过我对中国人的分析和他们对我的帮助,我对那个新王国会是什么样子有了真正的认识,我们都同意建立这个王国纯粹是出于情报原因。 建立亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的意图和目的背后的中国人的主要看法是:
1) 也许是土耳其政权试图在土耳其领土之外为被取缔的穆兄会建立一个土地和一个小国家,并远离埃及、塞西总统和我们的情报部门领导的国家的要求 土耳其总统“Ragab Tayyip Erdogan”交出土耳其领土上被禁兄弟会的逃犯,作为土耳其情报部门在埃及和该地区面前的妥协
2) 或者中国人对建立亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯背后的目的形成的第二种看法是,以前可能没有人注意到的危险问题是“作为以色列对阿拉伯问题的解决方案” -以色列冲突和巴勒斯坦难民问题”……通过建立一个替代家园巴勒斯坦难民并将他们运送到新的亚特兰蒂斯王国给他,作为在不久的将来解决巴勒斯坦问题的巧妙,隐蔽和无形的解决方案,结束它 并从纯粹的以色列和美国的角度彻底解决巴勒斯坦难民问题。
3)然后第三种看法对我作为情报分析员以及中国人和俄罗斯人来说仍然存在,即亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯……与“全球公民和全球公民”理念的实际应用相同。 所谓的以色列新亚伯拉罕宗教,将三种宗教合并并统一为一个亚伯拉罕宗教”……这与摩萨德特工在开罗市中心和该地区推广的手工艺和面粉相同
基于这三种情况,中国拒绝在北京市中心开设亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的外交代表总部,以防止未来对这个想象中的王国总部在其土地上的任何剥削。
当我在这里时,我发现我的宗教、国家、人类、学术和道德责任是指出建立王国或任何新实体的危险,以防止美国人、以色列人和西方人使用或更准确地说是利用它们来操纵 面对所有穆斯林和阿拉伯人的巴勒斯坦事业和宗教。 另一个新问题将继续占据阿拉伯人和穆斯林多年的思想,而不是为巴勒斯坦事业找到真正和公正的政治解决办法。
对我来说最大的问号仍然是,卡塔尔和土耳其商人的存在参与了那个想象中的亚特兰蒂斯王国的建立,并通过它来促进全球公民和统一的全球亚伯拉罕宗教的理念。 这凸显了埃及 6 月 30 日革命成功后被取缔的兄弟会、以色列摩萨德和美国情报部门之间的新关系。
而我居然在亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的官方网站上找到了一张真正为亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的建立做出贡献的卡塔尔公民以及与他一起参与的土耳其公民和商人的真实照片。 加强我对中国方面的分析观点的是,在被取缔的兄弟会的帮助下,美国和以色列方面存在一些真正的情报计划,以建立亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯。
为了真正和完整地理解以色列摩萨德和美国中央情报局通过他们在开罗市中心和该地区的特工所提倡的全球公民概念和全球虚构的亚伯拉罕宗教,我发现这实际上、战术上和 真正在亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的官方网站上,通过他们自己的官方网站缩写给你他们需要关注最重要的点,以便按照以下确切方式建立和建立它们,以了解 他们如何应用全球公民的概念和新的全球虚构的亚伯拉罕宗教将三种宗教合并并统一为一种亚伯拉罕宗教。
– 这是为创建亚特兰蒂斯王国或亚特兰蒂斯而宣布的原则,如下所示:
A) 拒绝暴力、宗派主义和种族、族裔或国家的不容忍,甚至创造一种通过唯一明确的真理将所有人类团结在一起的人际关系,那就是我们都是亚当的兄弟和儿子,并且在我们的团结和 分享体现了人性的真谛,而不是自相残杀
B) 请注意,我们不以政治家的身份出现,我们不干涉国家内政,也不干涉我们的内政。 我们是发展与世界和平的倡导者
C) 当我们审视亚特兰蒂斯王国或亚特兰蒂斯时,更仔细、更全面地审视世界各国和地球上普遍存在的世界秩序,我们审视了这个系统和这些行为在经济中产生的困境, 社会和环境领域,以及它所造成的冲突,这些冲突以永久和新的战争、饥荒、无家可归、庇护和流离失所威胁世界和平,这些无用的行为和政策给这一代人和后代人留下了广泛的危机,包括 : 种族、民族和民族之间的种族歧视危机、垄断危机以及我们在这里没有篇幅提及的许多其他危机
D)通过阅读和分析这些数据,我们发现必须有人介入并找到解决这些危机的办法,因为这个责任在于世界上所有的知识分子和世界上所有的自由人,我们必须积极主动地采取行动 所有意识到这些危机严重性的知识分子和自由人民的手,以便我们组成一个领导机构,在所有人民的手中,彻底改变行为、方法和思想
D) 因此,诞生了建立这个机构或实体的想法,这将使我们能够应用这些想法,从而以其他国家和人民将采用的成功模式的形式传播它们,这将有助于其普遍性和包容性 . 也许这将是建立在伙伴关系、团结和经验与财富交流基础上的世界秩序大厦的第一块砖,其方式是为地球上所有人民服务,没有冲突或战争,这将导致世界的统一 我们的立场
E) 最后,我们吸引了世界上所有相信自己有能力改变现实以服务于本国人民和子孙后代的知识分子和所有自由人。 我们有责任为他们提供符合他们愿望的文明遗产和远离奴役、种族主义、无知和盲目狂热的体面生活
F) 我们提倡发展与全球和平,分享经验、资源和理念,通过文化的相互交流和互惠互利来促进国家崛起,弥合社会面前的鸿沟,使它们能够汇聚在一个更好的、 更深入、更全面和富有成效的方式,更贴近我们的人性,我们的人性缺乏这样一种包容的思想,即不流血和创造和平与安全的环境,从而能够建立可持续发展,振兴所有社会
G) 那些负责亚特兰蒂斯王国的想法的人和它的创始人决心并决心建立这个王国并实施它的想法,无论时间长短
I)有了这个命题……我们不强迫任何人相信任何东西,每个人都有自己的思想和信仰
k) 这是对新亚特兰蒂斯王国及其掌管者的简要总结,以及他们所承载和寻求实施的理念
阁下通过这次介绍和之前的回顾,那些正式宣布的亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯基本原则所呼吁和推动的内容……我们将立即了解到它已成为实际、真实和理想的应用 全球公民的理念和新的全球虚构的亚伯拉罕宗教将三种宗教合并并统一为一个共同的亚伯拉罕宗教。 确实,对我,对你,对中方,形式上来说,最危险的事情仍然是建立一个新王国并通过它和国际社会获得联合国批准的危险,类似于想象中的大使馆 开罗市中心的马耳他骑士团和一些阿拉伯和伊斯兰国家,正如我之前详细谈到的那样。 我通过情报和每个人都清楚地知道,自八十年代初以来,在开罗市中心和许多阿拉伯和伊斯兰首都开放了很长一段时间,并在十月胜利后立即,它 开放从来都不是荒谬的,并且“马耳他骑士团回归的概念与新的想象中的亚伯拉罕宗教”之间存在着共同而真实的联系。 ……这是由美国、以色列和西方情报机构指导的一些学者在面对我们所有人时所提倡的。
阁下,我在此附上亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的入籍证明,以及根据亚特兰蒂斯王国或新亚特兰蒂斯的特殊宪法作为全球公民给予我的国籍证明 新亚特兰蒂斯,以及亚特兰蒂斯王国的全球身份证,根据其官方网站,卡塔尔公民为其融资和建立做出了贡献。
因此,我呼吁我们所有的情报部门全面审查这个问题,特别是 Al-Azhar 研究所和大伊玛目谢赫“艾哈迈德·塔伊布”,以及我们的巴勒斯坦兄弟姐妹……以防止我们所有人 任何未来的犹太复国主义者、美国和西方利用这个新的想象中的王国来操纵巴勒斯坦难民问题并指控他们。 对它,并取消亲爱的巴勒斯坦人民和该地区人民的任何权利。 上帝是意图背后的调解人