الإعلامى هشام أبو الدهب يكتب “قوة مصر الضاربة ومكانتها الفريدة وصلابة المصريين وحكمة الرئيس السيسى يحترمها شعوب العالم”

الإعلامى هشام أبو الدهب يكتب “قوة مصر الضاربة ومكانتها الفريدة وصلابة المصريين وحكمة الرئيس السيسى يحترمها شعوب العالم

مصر ايقونة العالم رمز الاسرار والصلابة المصرية
ونجحت الدولة المصرية فى جذب الاستثمارات ومصر ملاذ امن لكل دول العالم لموقعها الفريد الاستراتيجي وما تتميز به مصر انها بلد الامن والامان والسلام لدول العالم
مصر قادمة بقوة فى كافة المجالات وبها قدرة على ثقل التكنولوجيا من جميع انحاء العالم لان مصر تسعى للسلام دائما لكنها فى نفس الوقت تدافع عن امن وامان الدولة المصرية العريقة وخط دفاع وحصن منيع بكل الحزم دائما مصر وحده واحده وتلاحم مصرى وهذه هى سر قوتها ويجب ان تتعاون الدول العربية والخليجية والافريقية لنكون قوة ضاربة لان الاتحاد والوحده قوة والصراعات والتفرق والتقسيم ضعف ومصر قوية بشعبها وتلاحم شعبها وجيشها القوى وشرطتها الباسلة و قضائها الشامخ ومخابرتها الحربية والعامة الدرع الواقى للدولة المصرية وحكمة رئيسها .
وتتمتع مصر ام الدنيا وابو الدنيا بمكانة كبيرة بقوة وصلابة المصرين وحكمة الرئيس السيسى لكن مصر لها ثقل كبير فى منطقة الشرق الاوسط بل فى العالم اجمع
من ضمن الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها اليوم بعد التعاون الوثيق من الشراكة بين مصر وفرنسا الي اعلي مستوي (الشراكة الاستراتيجية)
أن مصر هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط في البرامج الدراسية
اكد الرئيس مانويل ماكرون على عمق العلاقات المصرية الفرنسية بالذات فى مجال العلم المصريات بالذات وقد اعرب عن امتنانه لكل من يساهمون في تعزيز التعاون الجامعي بين مصر وفرنسا، مضيفا: “شراكتنا قديمة في مجال علم المصريات وهناك أقسام للبحوث، ومصر مدهشة إمكانياتها الأكاديمية، وهي على مستوى المنطقة، وهناك الجودة والنشاط في مجال الابتكار”.
على جميع الاصعدة و توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء 100 مدرسة فرانكوفونية
وايضا انشاء مستشفي لعلاج السرطان بتكنولوجيا فرنسية في القاهرة
واتفاقيات قوية مشتركة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي
و التعاون الوثيق في القطاع الطبي ونقل الخبرات الفرنسية لمصر
وايضا نقل تكنولوجيا وتوطين بعض الصناعات فى مصر منها صناعة السكك الحديدية في مصر والتعاون المشترك في مجالات الذكاء الاصطناعي والامن السيبراني
وتحقيق طفرة توسعية من خلال اتفاقيات عسكرية على ارض الواقع تشمل صفقات اسلحة ونقل تكنولوجيا وتوطين بعض الصناعات العسكرية في مصر علي رأسها الطائرات الرافال
وايضا تمويل مشروعات البنية التحتية والطاقة والزراعة والمياة فى مصر
وتوطين بعض الصناعات الفرنسية في مصر وعلي رأسهم قطاع السيارات
وزيادة الاستثمارات الفرنسية في مصر من 4 مليار يورو الي 7 مليار يورو ويتزايد هذا المبلغ فى الايام المقبلة فى اطار مستوى التعاون المشترك بين مصر وفرنسا فى مجال الاستثمار مصر ملاذ امن لكل دول العالم…


على هامش الملتقي المصري الفرنسي للتعاون العلمي والبحثي والذي استضافتة جامعة القاهرة وشرفه بفخامة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وفخامة الرئيس المصري السيسى بحضور الدكتور/سامى الشريف وزير الاعلام سابقا وعميد كلية الاعلام جامعة القاهرة الاسبق وحاليا عميد كلية الاعلام الجامعة الحديثة
والكاتب الاعلامى الكبير د/ احمد المسلمانى
“رئيس الهيئة الوطنية للاعلام” ولفيف كبير من السادة الحاضرين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.